نبذة عنا

تأسست شركة دريم كاتشر في عام 2024، وهي مستوحاة من رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتكريسها للنهوض بالاقتصاد في قطاعات الغد.

إدراكاً للرؤية المشتركة للابتكار والتفكير المستقبلي، تأسست شركة DreamCatcher لتصبح قوة دافعة في تشكيل مستقبل قطاعات الأعمال التقدمية في المملكة العربية السعودية.

في DreamCatcher، تتمثل مهمتنا في بناء الأعمال التجارية التي تقدم ما هو استثنائي – أي تحقيق الأشياء التي يرغب فيها الناس ولكن غالباً ما يعتبرونها بعيدة المنال. نحن ملتزمون بإنشاء مشاريع ديناميكية سريعة التوسع تستفيد من الفرص والاتجاهات الناشئة، وتتخطى الحدود باستمرار لإعادة تعريف ما هو ممكن.

ثقافة شركتنا ديناميكية ومجزية للغاية. فنحن نمنح موظفينا الاستقلالية، ونوفر لهم الأدوات والفرص اللازمة للتفوق والنمو بناءً على إنجازاتهم الخاصة. وبينما نلتزم بمعايير عالية، فإننا ملتزمون أيضاً بتقدير الأداء الاستثنائي ومكافأته. في بيئة سريعة الوتيرة ودائمة التطور، نبحث عن مفكرين أذكياء وناقدين يتبنون التحديات ويحولونها إلى فرص.

ما يميز DreamCatcher هو انفتاحنا ومرونتنا. فنحن نقبل عن طيب خاطر التحديات التي قد يخجل الآخرون من مواجهتها، ونتخطى الحدود ونتخذ قرارات محسوبة. يسمح لنا هذا النهج بالابتكار والتفوق وتقديم نتائج استثنائية باستمرار في مجال عملنا.

جمال مروان

المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي

Gamal Marwan

جمال مروان هو المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة DreamCatcher. يتمتع بخبرة تزيد عن ثلاثة عقود من الخبرة في مجال ريادة الأعمال والعقارات والتمويل وعمليات الاستحواذ الاستراتيجية والأسهم العامة والمشتقات المالية.

بدأ السيد مروان مسيرته المهنية في ميريل لينش في لندن، ثم تم تعيينه في وقت لاحق من قبل المقر الرئيسي في مكتب البحرين. وخلال الفترة التي قضاها هناك، أقام علاقات مع الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية في منطقة مجلس التعاون الخليجي، واكتسب رؤى قيمة في الأسواق الإقليمية وشبكات المستثمرين. وفي عام 1999، أسس شركة مينا نت للاتصالات ش.م.م.م. التي نمت لتصبح ثاني أكبر مزود لخدمات الإنترنت في مصر. وبحلول فبراير 2001، تفاوض بنجاح على بيع شركة مينا نت إلى شركة أفريكا أونلاين، وهي شركة تابعة لشركة البحيرات الأفريقية المحدودة، التي كانت مدرجة آنذاك في بورصة لندن. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أسس السيد مروان شركة ميلودي للترفيه، وهي شركة إعلامية تمتلك شبكات تلفزيونية وإذاعية تغطي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. أنتجت ميلودي أفلاماً سينمائية ومسلسلات درامية وموسيقى. وحظيت حملاتها الإعلانية بتقدير دولي، حيث فازت بجوائز مهرجان كان في ثلاث سنوات. وقد باع السيد مروان فيما بعد عمليات ميلودي التلفزيونية والإذاعية والإنتاجية الخاصة بها ولكنه احتفظ ببعض الحقوق الرقمية للمحتوى الأكثر قيمة وملكية كاملة لاسم ميلودي.

وقد ركّز منذ عام 2010 على الاستثمارات العقارية في مصر وأمريكا الشمالية. ومن خلال توقيت الاستثمارات في الأسواق النامية وتحسين العقارات، عزز السيد مروان قيمتها وإمكاناتها. وقد تم التخارج من جميع الاستثمارات بشكل مربح في غضون ثلاث إلى أربع سنوات من إنشائها، ومن المتوقع أن يتخارج من استثمار واحد متبقٍ في عام 2025 بعائد متوقع 6 أضعاف. وهو الآن يوجه هذه الخبرة إلى مهمة شركة DreamCatcher لدفع الابتكار والتأثير من خلال الاستثمارات التحويلية في المملكة العربية السعودية.

في نوفمبر 2020، أسس السيد مروان شركة Consigned Sealed Delivered Ltd (CSD) التي بدأت عملياتها في مارس 2021. أصبحت شركة CSD وجهة بارزة للأزياء النسائية الفاخرة والمحبوبة مسبقاً في المملكة المتحدة، وتتميز بحضور كبير على الإنترنت، ومتجرين للبيع بالتجزئة في لندن، وشراكات مع أسواق عالمية رائدة. وقد طوّر فريقاً إدارياً ماهراً للإشراف على العمليات اليومية للشركة، مما سمح له بالتركيز على تحديد الاتجاه الاستراتيجي واستكشاف مشاريع جديدة.

يتمتع السيد مروان بخبرة واسعة في مجال ريادة الأعمال وإدارة الأصول الاستراتيجية في مختلف الصناعات مما يؤهله لقيادة شركة DreamCatcher بفعالية. وتدعم خلفيته في بناء الشركات الناجحة وتعزيز العلاقات مع المستثمرين وأصحاب المصلحة دوره في إدارة الاستثمارات التي تهدف إلى تحويل الصناعات وإعادة تعريفها.

جمال مروان

المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي

جمال مروان هو المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة DreamCatcher. يتمتع بخبرة تزيد عن ثلاثة عقود من الخبرة في مجال ريادة الأعمال والعقارات والتمويل وعمليات الاستحواذ الاستراتيجية والأسهم العامة والمشتقات المالية.

بدأ السيد مروان مسيرته المهنية في ميريل لينش في لندن، ثم تم تعيينه في وقت لاحق من قبل المقر الرئيسي في مكتب البحرين. وخلال الفترة التي قضاها هناك، أقام علاقات مع الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية في منطقة مجلس التعاون الخليجي، واكتسب رؤى قيمة في الأسواق الإقليمية وشبكات المستثمرين. وفي عام 1999، أسس شركة مينا نت للاتصالات ش.م.م.م. التي نمت لتصبح ثاني أكبر مزود لخدمات الإنترنت في مصر. وبحلول فبراير 2001، تفاوض بنجاح على بيع شركة مينا نت إلى شركة أفريكا أونلاين، وهي شركة تابعة لشركة البحيرات الأفريقية المحدودة، التي كانت مدرجة آنذاك في بورصة لندن. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أسس السيد مروان شركة ميلودي للترفيه، وهي شركة إعلامية تمتلك شبكات تلفزيونية وإذاعية تغطي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. أنتجت ميلودي أفلاماً سينمائية ومسلسلات درامية وموسيقى. وحظيت حملاتها الإعلانية بتقدير دولي، حيث فازت بجوائز مهرجان كان في ثلاث سنوات. وقد باع السيد مروان فيما بعد عمليات ميلودي التلفزيونية والإذاعية والإنتاجية الخاصة بها ولكنه احتفظ ببعض الحقوق الرقمية للمحتوى الأكثر قيمة وملكية كاملة لاسم ميلودي.

وقد ركّز منذ عام 2010 على الاستثمارات العقارية في مصر وأمريكا الشمالية. ومن خلال توقيت الاستثمارات في الأسواق النامية وتحسين العقارات، عزز السيد مروان قيمتها وإمكاناتها. وقد تم التخارج من جميع الاستثمارات بشكل مربح في غضون ثلاث إلى أربع سنوات من إنشائها، ومن المتوقع أن يتخارج من استثمار واحد متبقٍ في عام 2025 بعائد متوقع 6 أضعاف. وهو الآن يوجه هذه الخبرة إلى مهمة شركة DreamCatcher لدفع الابتكار والتأثير من خلال الاستثمارات التحويلية في المملكة العربية السعودية.

في نوفمبر 2020، أسس السيد مروان شركة Consigned Sealed Delivered Ltd (CSD) التي بدأت عملياتها في مارس 2021. أصبحت شركة CSD وجهة بارزة للأزياء النسائية الفاخرة والمحبوبة مسبقاً في المملكة المتحدة، وتتميز بحضور كبير على الإنترنت، ومتجرين للبيع بالتجزئة في لندن، وشراكات مع أسواق عالمية رائدة. وقد طوّر فريقاً إدارياً ماهراً للإشراف على العمليات اليومية للشركة، مما سمح له بالتركيز على تحديد الاتجاه الاستراتيجي واستكشاف مشاريع جديدة.

يتمتع السيد مروان بخبرة واسعة في مجال ريادة الأعمال وإدارة الأصول الاستراتيجية في مختلف الصناعات مما يؤهله لقيادة شركة DreamCatcher بفعالية. وتدعم خلفيته في بناء الشركات الناجحة وتعزيز العلاقات مع المستثمرين وأصحاب المصلحة دوره في إدارة الاستثمارات التي تهدف إلى تحويل الصناعات وإعادة تعريفها.

عنيدة صيرفي

شريك

Gamal Marwan
ستشغل هُنيدة صيرفي منصب نائب الرئيس ومستشار الاستراتيجية التنفيذية في CacheCap. وقد انخرطت بعمق في البيئة الاقتصادية والتجارية المتطورة في المملكة العربية السعودية من خلال مسيرتها المهنية التي امتدت لتشمل الرعاية الصحية والعقارات والتمويل والاستثمار والترفيه والأزياء والضيافة. ولدت السيدة صيرفي ونشأت في المملكة العربية السعودية، ولعبت دوراً محورياً في نمو ونجاح شركة عائلتها “الصالحات القابضة”، وهي شركة بارزة ومحترمة على نطاق واسع تسيطر عليها عائلة صيرفي وتتمتع بحضور قوي في مختلف القطاعات الرئيسية في المملكة. وبصفتها عضواً في مجلس إدارتها، فقد عملت بنشاط في تشكيل الرؤية الاستراتيجية للشركة، والإشراف على الحوكمة، وإدارة العلاقات مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، بما في ذلك الشركاء من الشركات والمؤسسات المجتمعية والهيئات الحكومية. وقد ساعدت قدرتها على التعامل مع بيئات الأعمال المعقدة وتعزيز الشراكات المثمرة في نمو شركة الصالحات القابضة لتصبح واحدة من أكثر الشركات العائلية احتراماً في المملكة العربية السعودية. وعلاوةً على ذلك، فإن السيدة صيرفي هي المؤسسة والمديرة الإبداعية لدار هُنيدة للأزياء الفاخرة التي تحمل اسمها والتي أُطلقت في عام 2016. وباعتبارها أول مصممة أزياء سعودية تؤسس علامة تجارية فاخرة للأزياء الجاهزة، فقد اكتسبت شهرة عالمية لقدرتها على دمج التراث الثقافي السعودي مع التصميم المعاصر. وقد ارتدى مشاهير عالميون مجموعاتها، كما اعترفت بها مطبوعات رائدة مثل فوربس وفوغ وهاربرز بازار. تمتد مساهمات السيدة صيرفي في المملكة العربية السعودية إلى ما هو أبعد من إنجازاتها في مجال ريادة الأعمال. فهي تتمتع بخبرة واسعة في العمل عن كثب مع الوزارات الحكومية السعودية، بما في ذلك وزارة الثقافة وهيئة الأزياء التابعة لها، حيث تعمل كمرشدة ومستشارة للمصممين الناشئين. عملت على مبادرات مختلفة لتعزيز المواهب والحفاظ على التراث الثقافي وتمكين المرأة من خلال التعليم والفرص الاقتصادية. كما تؤكد شراكاتها مع منظمات مثل مؤسسة الوليد للإنسانية، التي ترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد، على قدرتها على مواءمة جهود القطاعين العام والخاص لدعم أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وبفضل خبرتها في اتخاذ القرارات رفيعة المستوى في مختلف القطاعات وتعاونها المكثف مع الجهات المعنية في القطاعين الحكومي والخاص، تتمتع السيدة صيرفي بمكانة متميزة تؤهلها للمساعدة في صياغة استراتيجية كاش كاب. كما أن خبرتها في مختلف القطاعات الرئيسية في المملكة العربية السعودية تؤهلها لتحديد الفرص التحويلية وتنفيذها، مما يضمن أن تحقق استثمارات كاش كاب تأثيراً دائماً داخل المملكة.

مازن هاني التميمي

مؤسس

Gamal Marwan

سيشغل مازن هاني التميمي منصب نائب الرئيس ومستشار الاستثمار الاستراتيجي في كاش كاب (CacheCap)، حيث سيجلب معه أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة في مجال تحولات الأعمال والقيادة المالية والاستثمار الاستراتيجي. وبفضل معرفته العميقة بالمشهد المصرفي والاقتصادي في المملكة العربية السعودية، سيكون له دور رئيسي في توجيه مبادرات كاش كاب الاستراتيجية داخل المملكة.

السيد التميمي هو قائد أعمال ومالية موثوق به وبارع للغاية ومتخصص في تحويل الأعمال وتطويرها. وباعتباره الرجل الثاني الفعلي السابق في أحد البنوك السعودية ذات الأهمية النظامية، فهو مرجع رائد في مجال إدارة الثروات والتمويل المهيكل والاستثمار والتجزئة والخدمات المصرفية للشركات والخدمات المصرفية الخاصة.

يقدم السيد التميمي القيادة والاستشارات كعضو مجلس إدارة في العديد من المؤسسات المحلية والدولية، بما في ذلك شركات التكنولوجيا المالية والرعاية الصحية والضيافة والتصنيع والبناء والخدمات المالية. على مدار العشرين عامًا الماضية كعضو مجلس إدارة، قدم خبراته وتوجيهاته للعديد من الشركات فيما يتعلق بتحولات الأعمال والاستراتيجية وتغيير الإدارة وتطوير القيادة والتوظيف والعمليات والتمويل والمخاطر والحوكمة والحوكمة والحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات. يتمتع بسجل حافل في مساعدة الشركات على تأسيس حوكمة الشركات، وتحقيق نمو الأعمال، وإنجاز التحولات الرقمية، والتعامل مع الشراكات والسياسات والمواقف المعقدة.

إن مشاركة السيد التميمي كعضو مجلس إدارة وعضو لجنة في شركات تعمل في مجالات التمويل والتكنولوجيا والبناء وإدارة الثروات والأصول ورأس المال الاستثماري والمصارف والتأمين تدل على كفاءاته المتنوعة والشاملة.

وبفضل خبرته الواسعة في مجال القيادة المالية والأدوار الاستشارية الاستراتيجية وقدرته المثبتة على دفع عجلة النمو التنظيمي والحوكمة، سيكون للسيد التميمي دورًا محوريًا في توجيه استراتيجية الاستثمار في كاش كاب. كما ستدعم خبرته في التعامل مع الأنظمة التنظيمية وبيئة الأعمال في المملكة العربية السعودية الصندوق في تحديد الفرص الاستراتيجية داخل المملكة وتنفيذها.

هُنيدة الصيرفي

الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي الإبداعي

Gamal Marwan

تشغل هُنيدة صيرفي منصب الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي الإبداعي لشركة DreamCatcher. ومن خلال مسيرتها المهنية التي تشمل مجالات الرعاية الصحية، والعقارات، والتمويل والاستثمار، والترفيه، والأزياء، والضيافة، انخرطت بعمق في البيئة الاقتصادية والتجارية المتطورة في المملكة العربية السعودية.

ولدت السيدة صيرفي ونشأت في المملكة العربية السعودية، ولعبت دوراً محورياً في نمو ونجاح شركة عائلتها “الصالحات القابضة”، وهي شركة بارزة ومحترمة على نطاق واسع تسيطر عليها عائلة صيرفي وتتمتع بحضور قوي في مختلف القطاعات الرئيسية في المملكة. وبصفتها عضواً في مجلس إدارتها، فقد عملت بنشاط على صياغة الرؤية الاستراتيجية للشركة، والإشراف على الحوكمة، وإدارة العلاقات مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، بما في ذلك الشركاء من الشركات والمؤسسات المجتمعية والهيئات الحكومية. وقد ساعدت قدرتها على التعامل مع بيئات الأعمال المعقدة وتعزيز الشراكات المثمرة في نمو شركة الصالحات القابضة لتصبح واحدة من أكثر الشركات العائلية احتراماً في المملكة العربية السعودية.

وعلاوةً على ذلك، فإن السيدة صيرفي هي المؤسسة والمديرة الإبداعية لدار هُنيدة للأزياء الفاخرة التي تحمل اسمها والتي أُطلقت في عام 2016. وباعتبارها أول مصممة أزياء سعودية تؤسس علامة تجارية فاخرة للأزياء الجاهزة، فقد اكتسبت شهرة عالمية لقدرتها على دمج التراث الثقافي السعودي مع التصميم المعاصر. وقد ارتدى مشاهير عالميون مجموعاتها، كما اعترفت بها مطبوعات رائدة مثل فوربس وفوغ وهاربرز بازار.

تمتد مساهمات السيدة صيرفي في المملكة العربية السعودية إلى ما هو أبعد من إنجازاتها في مجال ريادة الأعمال. فهي تتمتع بخبرة واسعة في العمل عن كثب مع الوزارات الحكومية السعودية، بما في ذلك وزارة الثقافة وهيئة الأزياء التابعة لها، حيث تعمل كمرشدة ومستشارة للمصممين الناشئين. عملت على مبادرات مختلفة لتعزيز المواهب والحفاظ على التراث الثقافي وتمكين المرأة من خلال التعليم والفرص الاقتصادية. كما تؤكد شراكاتها مع منظمات مثل مؤسسة الوليد للإنسانية، التي ترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد، على قدرتها على مواءمة جهود القطاعين العام والخاص لدعم أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030.

وبفضل خبرتها في اتخاذ القرارات رفيعة المستوى في مختلف القطاعات وتعاونها الواسع مع الجهات المعنية في القطاعين الحكومي والخاص، تتمتع السيدة صيرفي بمكانة جيدة للمساهمة في مهمة شركة دريم كاتشر. ستساعد خبرتها في مختلف القطاعات الرئيسية في المملكة العربية السعودية في تحديد ودعم الاستثمارات المبتكرة والمؤثرة التي تتماشى مع رؤية الشركة في مجالات الاستدامة والتكنولوجيا الحيوية والأسواق المتخصصة.

هُنيدة الصيرفي

الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي الإبداعي

تشغل هُنيدة صيرفي منصب الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي الإبداعي لشركة DreamCatcher. ومن خلال مسيرتها المهنية التي تشمل مجالات الرعاية الصحية، والعقارات، والتمويل والاستثمار، والترفيه، والأزياء، والضيافة، انخرطت بعمق في البيئة الاقتصادية والتجارية المتطورة في المملكة العربية السعودية.

ولدت السيدة صيرفي ونشأت في المملكة العربية السعودية، ولعبت دوراً محورياً في نمو ونجاح شركة عائلتها “الصالحات القابضة”، وهي شركة بارزة ومحترمة على نطاق واسع تسيطر عليها عائلة صيرفي وتتمتع بحضور قوي في مختلف القطاعات الرئيسية في المملكة. وبصفتها عضواً في مجلس إدارتها، فقد عملت بنشاط في تشكيل الرؤية الاستراتيجية للشركة، والإشراف على الحوكمة، وإدارة العلاقات مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، بما في ذلك الشركاء من الشركات والمؤسسات المجتمعية والهيئات الحكومية. وقد ساعدت قدرتها على التعامل مع بيئات الأعمال المعقدة وتعزيز الشراكات المثمرة في نمو شركة الصالحات القابضة لتصبح واحدة من أكثر الشركات العائلية احتراماً في المملكة العربية السعودية.

وعلاوةً على ذلك، فإن السيدة صيرفي هي المؤسسة والمديرة الإبداعية لدار هُنيدة للأزياء الفاخرة التي تحمل اسمها والتي أُطلقت في عام 2016. وباعتبارها أول مصممة أزياء سعودية تؤسس علامة تجارية فاخرة للأزياء الجاهزة، فقد اكتسبت شهرة عالمية لقدرتها على دمج التراث الثقافي السعودي مع التصميم المعاصر. وقد ارتدى مشاهير عالميون مجموعاتها، كما اعترفت بها مطبوعات رائدة مثل فوربس وفوغ وهاربرز بازار.

تمتد مساهمات السيدة صيرفي في المملكة العربية السعودية إلى ما هو أبعد من إنجازاتها في مجال ريادة الأعمال. فهي تتمتع بخبرة واسعة في العمل عن كثب مع الوزارات الحكومية السعودية، بما في ذلك وزارة الثقافة وهيئة الأزياء التابعة لها، حيث تعمل كمرشدة ومستشارة للمصممين الناشئين. عملت على مبادرات مختلفة لتعزيز المواهب والحفاظ على التراث الثقافي وتمكين المرأة من خلال التعليم والفرص الاقتصادية. كما تؤكد شراكاتها مع منظمات مثل مؤسسة الوليد للإنسانية، التي ترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد، على قدرتها على مواءمة جهود القطاعين العام والخاص لدعم أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030.

وبفضل خبرتها في اتخاذ القرارات رفيعة المستوى في مختلف القطاعات وتعاونها الواسع مع الجهات المعنية في القطاعين الحكومي والخاص، تتمتع السيدة صيرفي بمكانة جيدة للمساهمة في مهمة شركة دريم كاتشر. ستساعد خبرتها في مختلف القطاعات الرئيسية في المملكة العربية السعودية في تحديد ودعم الاستثمارات المبتكرة والمؤثرة التي تتماشى مع رؤية الشركة في مجالات الاستدامة والتكنولوجيا الحيوية والأسواق المتخصصة.

نحن نقود الابتكار من خلال الاستثمار في الصناعات التي تركز على المستقبل. اتصل بنا لاستكشاف كيف يمكننا بناء المستقبل معاً.